MoZaN السبت، 27 مارس 2010


إمارة الفجيرة
اللؤلؤة المكنونة

الشيخ حمد بن محمد الشرقي
حاكم إمارة الفجيرة


الشيخ محمد بن حمد الشرقي
ولي عهد إمارة الفجيرة

MoZaN الجمعة، 26 مارس 2010

مصارعة الثيران هي رياضة تقليدية في إمارة الفجيرة وتجري على شاطي الفجيرة في الرغيلات وتستقطب الكثير من الزوار من أبوظبي حتى رأس الخيمة وهذه الرياضة تكلف صاحب الثور الكثير كذلك منظمها .
يقال أنه هناك معلق ليعلق بشكل جميل وممتع للحاضرين أيضا يوضح للحاضرين أسماء الثيران والملاك.


إليكم هذا الفيديو الذي يعرض تفاصيل أكثر

MoZaN الأحد، 21 مارس 2010


إمارة الفجيرة هي واحدة من سبع إمارات تتكون منها دولة الإمارات العربية المتحدة। وتحتل الفجيرة موقعاً في شرق الإمارات، يمنحها ساحلاً بطول 90 كيلومتراً على خليج عُمان। وتبلغ مساحة الفجيرة حوالي 1165 كيلومتراً مربعاً، مما يضعها في المرتبة الخامسة بين إمارات الدولة من حيث المساحة। أما من حيث السكان، فإنه وفقاً للتعداد السكاني الذي أجري عام 2005 قد بلغ 118617 نسمة। وتعتبر مدينة الفجيرة عاصمة للإمارة.
في ظل قيادة صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى للإتحاد في دولة الإمارات وحاكم الفجيرة، شهدت الإمارة نمواً إقتصادياً وإجتماعياً متسارعاً خلال السنوات الأخيرة.
ومنذ إقدام الفجيرة على تأسيس منطقة حرّة للتجارة قبل أكثر من عقد من الزمن، شهدت الحركة الإقتصادية والتجارية في الإمارة إنتعاشاً وإزدهاراً ملحوظين، لا سيما مع قيام أكثر من 250 شركة بإستثمار ما يزيد على 350 مليون دولار أميركي في المنطقة الحرة لوحدها. وتغطي الشركات القائمة في المنطقة الحرة تشكيلة واسعة من النشاطات الإقتصادية، بما فيها الإتصالات، والهندسة، والصناعة التحويلية، إلى جانب الأنشطة التجارية.
بفضل موقعها الإستراتيجي، تمثل الفجيرة المنفذ الوحيد لدولة الإمارات إلى المحيط الهندي. للإستفادة من هذه الميزة، أقامت الفجيرة ميناء متعدد الإستخدامات لا تهدأ فيه الحركة، لا سيما وأنه يتيح مزاولة نشاطات متنوعة، مثل مناولة الحاويات(الكونتينرات)، ونقل المواشي الحية، وخدمات تموين السفن وصيانتها وإصلاحها، إلى جانب تزويد السفن بالوقود. ويجدر بالذكر هنا أن ميناء الفجيرة يعتبر بالنسبة لحركة الملاحة العالمية واحداً من أبرز ثلاث محطات للتزود بالوقود على مستوى المعمورة برمتها، ويشاركه في هذه المكانة المتميزة كل من ميناء سنغافورة وميناء روتردام.
على صعيد آخر، تشهد الفجيرة نمواً كبيراً لمكانتها كوجهة سياحية، وذلك بفضل ما تتمتع به من جمال طبيعي، يتمثل في شواطئ نظيفة طويلة، وجبال عالية، وواحات ندية. كذلك تستقطب الفجيرة الزوار والسائحين بما فيها من معالم تاريخية ومواقع أثرية، إلى جانب العوامل المناخية المتمثلة في شمسها المشرقة على مدار العام.